قَوْلُهُ تَعَالَى :﴿ فَمَا وَجَدْنَا فِيهَا غَيْرَ بَيْتٍ مِّنَ الْمُسْلِمِينَ ﴾ ؛ أي غيرَ أهلِ بيتٍ مِن المسلمين، يعني لُوطاً وبنتَيهِ، وصَفَهم اللهُ بالإيمانِ والإسلام جميعاً ؛ لأنه مَا مِن مؤمنٍ إلاّ وهو مسلمٌ، والمرادُ بالإسلامِ هَهُنا الإيمانُ.
قَوْلُهُ تَعَالَى :﴿ فَمَا وَجَدْنَا فِيهَا غَيْرَ بَيْتٍ مِّنَ الْمُسْلِمِينَ ﴾ ؛ أي غيرَ أهلِ بيتٍ مِن المسلمين، يعني لُوطاً وبنتَيهِ، وصَفَهم اللهُ بالإيمانِ والإسلام جميعاً ؛ لأنه مَا مِن مؤمنٍ إلاّ وهو مسلمٌ، والمرادُ بالإسلامِ هَهُنا الإيمانُ.