قَوْلُهُ تَعَالَى :﴿ فَمَا لَهُ مِن قُوَّةٍ وَلاَ نَاصِرٍ ﴾ ؛ أي فما للإنسان يومئذٍ من قوَّةٍ يَدفعُ بها عذابَ اللهِ عن نفسهِ، ولا ناصرٍ ينصرهُ ويُعِينهُ.
قَوْلُهُ تَعَالَى :﴿ فَمَا لَهُ مِن قُوَّةٍ وَلاَ نَاصِرٍ ﴾ ؛ أي فما للإنسان يومئذٍ من قوَّةٍ يَدفعُ بها عذابَ اللهِ عن نفسهِ، ولا ناصرٍ ينصرهُ ويُعِينهُ.