أي : بعد اتفاقهم وندبهم إياه بعثوه لذلك، فانبعث واستعد وتكفل لهم بعقرها، وهم جميعهم راضون بل آمرون، فعقرها فكان هذا العقر مؤذنا بهلاك القبيلة بأسرها.
أي : بعد اتفاقهم وندبهم إياه بعثوه لذلك، فانبعث واستعد وتكفل لهم بعقرها، وهم جميعهم راضون بل آمرون، فعقرها فكان هذا العقر مؤذنا بهلاك القبيلة بأسرها.