وقال في الحجر: ﴿ال؟رَ﴾ ثم قال ﴿تِلْكَ ءايَاتُ الْكِتَابِ وَقُرْءَانٍ مُّبِينٍ﴾
وقال في سورة طه ﴿طه﴾ ثم قال: ﴿مَآ أَنَزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْءَانَ لِتَشْقَى﴾
وقال في الشعراء: ﴿طس؟م؟﴾ ثم قال ﴿تِلْكَ ءَايَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَّفْسَكَ﴾.
وقال في النمل: ﴿طس؟﴾ ثم قال ﴿تِلْكَ ءَايَاتُ الْقُرْءَانِ وَكِتَابٍ مُّبِينٍ﴾
وقال في القصص ﴿طس؟م؟﴾ ثم قال ﴿تِلْكَ ءَايَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ﴾ ﴿نَتْلُواْ عَلَيْكَ مِن نَّبَإِ مُوسَى وَفِرْعَوْنَ﴾.
وقال في لقمان ﴿ال؟ـم؟﴾ ثم قال ﴿تِلْكَ ءاَيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ﴾ ﴿هُدًى وَرَحْمَةً لِّلْمُحْسِنِينَ﴾
وقال في السجدة ﴿ال؟ـم؟﴾ ثم قال ﴿تَنزِيلُ الْكِتَابِ لاَ رَيْبَ فِيهِ مِن رَّبِّ الْعَالَمِينَ﴾
وقال في يس ﴿يس؟﴾ ثم قال ﴿وَالْقُرْءَانِ الْحَكِيمِ﴾
وقال في ص ﴿وَالْقُرْءَانِ ذِى الذِّكْرِ﴾
وقال في سورة المؤمن ﴿حم؟﴾ ثم قال ﴿تَنزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ﴾.
وقال في فصلت ﴿حم؟﴾ ثم قال ﴿تَنزِيلٌ مِّنَ الرَّحْمَانِ الرَّحِيمِكِتَابٌ فُصِّلَتْ ءَايَاتُهُ قُرْءَاناً عَرَبِيّاً لِّقَوْمٍ يَعْلَمُونَ﴾ وقال في الشورى ﴿حم؟ع؟س؟ق؟﴾ ثم قال ﴿كَذَلِكَ يُوحِى؟ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكَ﴾
وقال في الزخرف ﴿حم؟﴾ ثم قال ﴿وَالْكِتَابِ الْمُبِينِإِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْءَاناً عَرَبِيّاً﴾
وقال في الدخان ﴿حم؟﴾ ثم قال ﴿وَالْكِتَابِ الْمُبِينِإِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِى لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ﴾
وقال في الجاثية ﴿حم؟﴾ ثم قال ﴿تَنزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِإِنَّ فِى السَّمَاوَاتِ وَالاٌّرْضِ لاّيَاتٍ لِّلْمُؤْمِنِينَ﴾
وقال في الأحقاف ﴿حم؟﴾ ثم قال: ﴿تَنزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالاٌّرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَآ إِلاَّ بِالْحَقِّ﴾.