التلاوة : القراءة، ولا تكاد تستعمل إلا فى قراءة كلام اللّه تعالى، والنبأ : الخبر الذي يهتمّ به لفائدة ومنفعة عظيمة، والقربان : ما يتقرب به إلى اللّه تعالى من الذبائح وغيرها، وهو فى الأصل مصدر، فلهذا يستوى فيه الواحد وغيره، وبسط اليد إليه : مدها ليقتله، البوء. اللزوم، وفى النهاية لابن الأثير : أبوء بنعمتك علىّ، وأبوء بذنبي : أي ألتزم وأقر، فطوعت : أي فشجعت وزيّنت، والسوءة : ما يسوء ظهوره، والويل :
حلول الشر، والويلة : الفضيحة والبلية : أي وافضيحتاه، والأجل : فى الأصل الجناية، يقال أحل عليهم شرا : أي جنى عليهم جناية، ثم استعمل فى تعليل الجنايات، ثم اتّسع فيه فاستعمل فى كل سبب، والبينات : الآيات الواضحة، والإسراف : البعد عن حد الاعتدال مع عدم المبالاة.


الصفحة التالية
Icon