الظن هنا : إما بمعنى اليقين وإما بمعنى الحسبان والتقدير، والبأس : العقاب، والألباب : العقول واحدها لب، وسمى بذلك لكونه خالص ما فى الإنسان من قواه، والعبرة : الحال التي يتوصل بها من قياس ما ليس بمشاهد بما هو بمشاهد
الظن هنا : إما بمعنى اليقين وإما بمعنى الحسبان والتقدير، والبأس : العقاب، والألباب : العقول واحدها لب، وسمى بذلك لكونه خالص ما فى الإنسان من قواه، والعبرة : الحال التي يتوصل بها من قياس ما ليس بمشاهد بما هو بمشاهد