| ٣٢٦ - وَإِضْجَاعُ ذِي رَاءَيْنِ حَجَّ رُوَاتُهُ | كَالأَبْرَارِ وَالتَّقْلِيلُ جادَلَ فَيْصَلَا |
| ٣٢٧ - وَإِضْجَاعُ أَنْصَارِي تَمِيمٌ وَسَارِعُوا | نُسَارِعُ وَالْبَارِي وَبَارِئِكُمْ تَلَا |
| ٣٢٨ - وَآذَانِهِمْ طُغْيَانِهِمْ وَيُسَارِعُـ | ونَ آذَانِنَا عَنْهُ الْجَوَارِي تَمَثَّلَا |
| ٣٢٩ - يُوَارِي أُوَارِي فِي العُقُودِ بِخُلْفِهِ | ضِعَافًا وَحَرْفَا النَّمْلِ آتِيكَ قُوَّلَا |
| ٣٣٠ - بِخُلْفٍ ضَمَمْنَاهُ مَشَارِبُ لَامِعٌ | وَآنِيَةٍ فِي هَلْ أَتَاكَ لِأَعْدَلَا |
| ٣٣١ - وَفِي الْكَافِرُونَ عَابِدُونَ وَعَابِدٌ | وَخُلْفُهُمُ في النَّاسِ في الْجَرِّ حُصِّلَا |
| ٣٣٢ - حِمَارِكَ وَالمِحْرَابِ إِكْرَاهِهِنَّ وَالْـ | حِمَارِ وَفي الإِكْرَامِ عِمْرَانَ مُثِّلَا |
| ٣٣٣ - وَكُلٌّ بِخُلْفٍ لاِبْنِ ذَكْوَانَ غَيْرَ مَا | يُجَرُّ مِنَ الْمِحْرَابِ فَاعْلَمْ لِتَعْمَلَا |
| ٣٣٤ - وَلاَ يَمْنَعُ الإِسْكَانُ فِي الْوَقْفِ عَارِضًا | إِمَالَةَ مَا لِلكَسْرِ فِي الْوَصْلِ مُيِّلَا |
| ٣٣٥ - وَقَبْلَ سُكُونٍ قِفْ بِمَا فِي أُصُولِهِمْ | وَذُو الرَّاءِ فِيهِ الخُلْفُ في الْوَصْلِ يُجُتَلَا |
| ٣٣٦ - كَمُوسَى الْهُدَى عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ والْقُرَى الْ | لَتِي مَعَ ذِكْرَى الدَّارِ فَافْهَمْ مُحَصِّلَا |
| ٣٣٧ - وَقَدْ فَخَّمُوا التَّنْوِينَ وَقْفاً وَرَقَّقُوا | وَتَفْخِيمُهُمْ في النَّصْبِ أَجْمَعُ أَشْمُلاَ |
| ٣٣٨ - مُسَمَّى وَمَوْلًى رَفْعُهُ مَعْ جَرِّهِ | وَمَنْصُوبُهُ غُزَّى وَتَتْرًا تَزَيَّلَا |