وختاما:
فإنني أحمد الله عز وجل على نعمة حفظ كتابه الكريم، كما أحمده عز وجل أن يسر لي تعلم قراءات القرآن الكريم، وأعترف أنني مدين بالفضل لكل من علمني هذا العلم النافع.
والله أسأل أن ينفعني وإخواني طالبي علم القراءات وجميع المسلمين بهذا الكتاب. وأسأله سبحانه أن يجعله خالصا لوجهه الكريم.
وقد انتهيت من كتابته صباح يوم الخميس غرة شهر رجب المبارك لعام ١٤٢١ هـ، في مدينة الرياض بالسعودية.
أبو معاذ محمد عباس الباز