يشرون يبيعون
والمستضعفين أي وفي سبيل المستضعفين المعنى ما لكم لا تسعون في خلاصهم وهم ناس مسلمون كانوا بمكة
و القرية مكة
و الطاغوت الشيطان وكيده مكره كان ضعيفا لانه يخذل وقت الحاجة اليه
كفوا ايديكم هذه الاية نزلت قبل الامر بالقتال فلما فرض كرهه قوم فعوته
و لولا بمعنى هلا
والبروج الحصون والمشيدة المجصصة
وان تصبهم يعني اليهود والمنافقين
من عندك أي بشؤومك
فمن نفسك أي بذنبك
ويقولون طاعة أي امرك طاعة
٤٤ - والضغث حزمة من خلال وعيدان
٤٥ - الأيدي القوة في الطاعة والأبصار البصاذر في الدين والعلم
٤٦ - أخلصناهم اصطفيناهم أفردناهم بمفردة من خصال الخير ثم بيها بقوله ذكرى الدار والمعنى أخلصناهم بذكر الآخرة فليس لهم ذكر غيرها
٤٩ - هذا ذكر أي شرف وثناء جميل
٥٢ - والأتراب اللواتي أسنانهن واحدة
٥٣ - ليوم الحساب أي فيه
٥٧ - والغساق الزمهرير وقيل ما يجري من صديدهم
٥٨ - وآخر أي أنواع من شكل الحميم أزواج أي أنواع
٥٩٦٠ ٦٠ - هذا فوج هذا قول الزبانية للقادة المتقدمين في الكفر فيقولون لا مرحبا بكم أنتم قدمتموه لنا أي زينتم لنا الكفز
٦٢ - وقالوا يعني أهل النار قال مجاهد يقول أبو جهل أين صهيب أي خباب أين عمار أين بلال


الصفحة التالية
Icon