ويريدون ان يفرقوا بين الله ورسله وهم اليهود
فبما نقضهم ما صلة
والبهتان قذفهم مريم بالزنا
وقولهم انا قتلنا المسيح اعترفوا ان الذي قتلوه نبي فعذبوا عذاب من قتله وكان قد القى شبهه على بعض من اراد قتله فقتلوه
وان الذين اختلفوا فيه في قتله لفي شك من قتله لان احدهم دخل الى قبته فدخلوا خلفه فقتلوه فقالوا ان كان هذا صاحبنا فاين عيسى وان كان عيسى فاين صاحبنا
الا اتباع الظن أي الا انهم يتبعون الظن
وما قتلوه يعني العلم يقينا
الا ليؤمنن به أي بعيسى قبل موته يعني قبل موت
٥١ - ويوم يقوم الأشهاد الملائكة والأنبياء تنصرهم بإنجائهم من العذاب
٥٥ - فاصبر منسوخ بآية السيف
وسبح بالعشي صلاة العصر والإبكار صلاة الفجر
٥٦ - إن في صدروهم إلا كبر أي ما يحملهم على تكذيبك إلا التكبير عليك ما هم ببالغي مقتضى ذلك الكبر لأن الله مذلهم
٥٧ - أكبر من خلق الناس أي من إعادتهم
٦٠ - داخرين صاغرين
٦٠ - أني يصرفون عن الحق
٧٤ - بل لم نكن ندعو جحدوا ما فعلوا
٨٠ - حاجة في صدوركم أي حوائجكم في البلاد
٨٣ - بما عندهم من العلم أي ظنوه علما


الصفحة التالية
Icon