والشاهدون الذين يشهدون بالحق وهم الانبياء والمؤمنون وقيل محمد صلى الله عليه و سلم وامته
لا تحرمو طيبات ما احل الله لكم كان جماعه من الصحابه قد عزموا على الترهب وهموا بالاختصاء فنزلت هذه الاية ولا تعتدوا باتيان ما نهيتم عنه
بما عقدتم أي وكدتم
من اوسط ما تطعمون اهليكم في المقدار وقيل في الجنس فالواجب لكل فقير مدبر او نصف صاع تمر او شعير فان كسا الرجل كساه ثوبا وان كسا المراة كساها درعا وخمارا وهو ادنى ما تجزى فيه الصلاة
وتحرير الرقبه عتقها والمراد جملة الشخص وهل يشترط ايمان هذه الرقبه فيه قولان
فمن لم يجد الا قدر قوته وقوت عياله يومه وليلته صام ثلاثة ايام متتابعه
اذا حلفتم وحنثتم
٣٩ - ظلمتم أشركتم المعنى لا ينفعكم التأسي بالعذاب
٤٤ - وإنه يعني القرآن لذكر أي شرف
تسألون عن الشكر
٤٥ - واسأل من أرسلنا سل أتباعهم
٤٩ - يأيها الساحر خاطبوه بما تقدم له عندهم من التسمية
٥٢ - أم أنا أي بل
ولا يكاد يبين إشارة إلى عقدة لسانه التي كانت به
٥٤ - فاستخف أي استفز
٥٥ - آسفونا أغضبونا
٥٦ - سلفا أي قوما بعد قوم وقرأ حمزة سلفا بضمتين وهو جمع سلف وقرأ حميد بضم السين وفتح اللام كان واحدته سلفة أي قطعة وكله من التقديم
٥٧ - شرب ابن مريم مثلا كما ذكرنا في الأنبياء
يصدون يضجون ومن ضم الضاد أراد يعرضون


الصفحة التالية
Icon