ما جعل الله أي ما امر به ولا اوجبه
والبحيره الناقه تلد خمسة ابطن فاذا كان الخامس انثىشقوا اذنها وحرمة على النساء
والسائبه من الانعام كانو يسيبونها فلا يركبون لها ظهرا ولا يحلبون لها لبنا
والوصيلة الشاة تلد سبعة ابطن فاذا كان السابع ذكرا وانثى قالوا وصلت اخاها فلا تذبح وتكون منافعها للرجال دون النساء فان ماتت اشترك فيها الرجال والنساء
والحامي الفحل ينتج من ظهره عشرة ابطن فيقولون قد حمى ظهره فيسيبونه لاصنامهم فلا يحمل عليه
وافتراؤهم عليه قولهم ان الله امرنا بذلك
او لو كان اباؤهم المعنى ايتبعونهم في خطئهم
قوله تعالى شهادة بينكم قال ابن عباس كان تميم الداري وعدي بن بداء وكانا نصرانيين يختلفان الى مكه فصحبها رجل من بني سهم فمات وليس عنده مسلم فاوصى اليهما بتركته فقدما بها على اهله وكتما جاما من فضة فاستحلفهما النبي صلى الله عليه و سلم ما كتما وخلى سبيلهما ثم وجد الجام عند قوم بمكه فقالوا ابتعناه من
قبل القيامة يأخذ بأنفاس الكفار
١٣ - الذكرى التذكير
١٥ - كاشفو العذاب قليلا أي زمنا يسيرا فعلى قول ابن مسعود كشف عنهم القحط فعادوا إلى الشرك وعلى قول غيره يكشف عنهم الدخان ويعودون إلى عذاب الله
١٦ - يوم نبطش أي اذكر اليوم فعلى قول ابن مسعود هو يومد بدر وقال ابن عباس يوم القيامة
١٨ - آدوا إلي سلموا إلي بني إسرائيل من استعبادكم
١٩ - والسلطان الحجة
٢٠ - والرجم القتل
٢٤ - رهوا أي ساكنا على حاله بعد أن انفرق
٢٩ - فما بكت عليهم السماء قال علي عليه السلام إذا مات المؤمن بكى عليه مصلاه من الأرض ومصعد عمله من السماء ولم يكن لآل فرعون مصلى في الأرض ولا مصعد عمل في السماء
٣٢ - على علم علمه الله فيهم على عالمي زمانهم


الصفحة التالية
Icon