اليس هذا البعث بالحق
فرطنا فيها أي في الدنيا
ليحزنك الذي يقولون يعني الكفر الله والتكذيب بالنبي صلا الله عليه وسلم
فانهم لا يكذبونك بحجة وانما هو عناد
ولا مبدل لكلمات الله أي لحكم كلماته وقد حكم بقوله لاغلبن انا ورسلي
والنفق السرب والسلم المصعد
انما يستجيب الذين أي يجيبك الذين يسمعون سماع قبول والموتى يبعثهم الله أي لا يستجيبون حتى يبعثهم الله فضربهم مثلا للكفار
و لولا أي هلا
وارادوا بالايه مثل ايات الانبياء
الا امم امثالكم أي بعضها يفقه عن بعض بما ركب فيها فلذلك ركبت الافهام في المشركين ليتدبروا الحجج
وصرفنا الآيات أي بيناها
٢٩ - نقرا من الجن والنفر ما بين الثلاثة إلى العشرة وإنما صرفوا إليه بسبب ما حدث من رجمهم بالشهب
حضروه حضروا استماعه وقضي فرغ من تلاوته
٣١ - من ذنوبكم من صلة
٣٣ - والباء في قوله بقادر زائدة أيضا
٣٥ - أولو العزم أي ذو الحزم والصبر قال ابن عباس نوح وإبراهيم وموسى وعيسى وقال الحسن هم الذين لم تصبهم فتنة من الأنبياء
لم يلبثوا إلا ساعة من نهار لأن ما مضى كأنه لم يكن
بلاغ أي هذا القرآن بلاغ
١٠ - دمر الله عليهم أي أهلكهم
١١ - مولى الذين آمنوا أي وليهم
١٥ - الأسن المتغير الربح
والأمعاء جميع ما في البطن من الحوايا
١٦ - ومنه من يستمع يعني المنافقين آنفا منذ ساعة وإنما يستفهمون استهزاء
١٨ - جاء أشراطها أي أعلامها
١٩ - ومثواكم في القبور البور
٢٠ - لولا نزت سورة كان المسلمون يسألون سورة فيها ثواب الجهاد شوقا إلى الوحي ورغبة في الأجر
والمحكمة التي لا منسوخ فيها
والمرض النفاق
٢١ - طاعة المعنى طاعه وقول معروف أمثل
فإذا عزم الأمر أي جد الرسول صلى الله عليه و سلم رضي الله عنهم في الجهاد وجوابه محذوف تقديره نكلوا