واصحاب الاعراف قوم تساوت حسناتهم وسيئاتهم ثم يؤمر بهم الى الجنة
يعرفون كلا أي يعرفون اهل الجنة واهل النار بالسيما وهي بياض وجوه اهل الجنة وسواد وجوه اهل النار
ونادى يعني اصحاب الاعراف اصحاب الجنة صاحوا اليهم بالاسلام
لم يدخلوها اخبار من الله تعالى لنا عنهم وانهم طامعون في دخول الجنة
فاذا التفتوا تلقاء اهل النار أي حيالهم
رجالا يعرفونهم من الكفار فاقسم الكفار ان اهل الاعراف داخلون معنا النار فقال الله تعالى لهم ادخلوا الجنة
او مما رزقكم الله يعنون الطعام
ننساهم نتركهم في العذاب

فصلناه أي بيناه على علم بما يصلحكم


تاويله تصديق ما وعدوا به
في ستة ايام كل يوم مقداره الف سنة
١٩ - والساذل الطالب المحروم المتعفف الذي لا يسأل
٢٢ - وفي السماء رزقكم وهو المطر وما توعدون الجنة
٢٩ - والصرة الصيحة فصكت لطمت
٣٩ - فتولى بركنه أي بأصحابه
٤١ - الريح العقيم التي لا خير فيها إنما هي للإهلاك
٤٢ - والرميم نبات الأرض رذا يبس وديس
٤٣ - حتى حين أي إلى حين انقضاء آجالكم
٤٥ - من قيام أي ما أطاقوا ثبوتا للعذاب
٤٧ - بأيد قال ابن عباس بقوة
٤٩ - زوجين كالذكر والأنثى والليل والنهار والحلو والمر
٥٠ - ففروا إلى الله بالتوبة
٥٤ فتول عنهم منسوخ باية السيف


الصفحة التالية
Icon