والقى الالواح غضبا عليهم واخذ براس اخيه أي بشعر راسه
وانما قال له يا ابن ادم ليرققه وهو ابن ابويه
ان القوم يعني عبدة العجل
ولا تجعلني في عقوبتك
وذلة في الحياة الدنيا وهي الجزية
سكت سكن
وفي نسختها أي ما ينسخ فيها
واختار موسى قومه أي من قومه
لميقاتنا هو الذي وقت الله له ليعطيه التوراة وقيل انما اخذهم ليعتذروا من عبادة العجل فلما وصلوا قالوا لن نامن لك حتى نرى الله جهرة
اخذتهم الرجفة وهي الزلزلة الشديدة فظن موسى انهم اهلكوا بعبادة من عبد العجل فقال اتهلكنا بما فعل السفهاء منا
وانما قال لو شئت اهلكتهم من قبل لانه خاف من اتهام بني
٥٠ - وعادا الأولى قوم هود وكان لهم عقب فكانوا عادا الأخرى
٥٤ - فغشاها ألبسها الحجارة
٥٨ - ليس لها من دون الله كاشفة أي ليس يكشفها إذا غشيت أحد
٦١ - سامدون لاهون