لم تعظون قوما فلاموهم على موعظة قوك غير مقلعين فقالت الناهية معذرة مو عظتنا معذرة أي عذر لنا في الامر بالمعروف
نسوا تركوا
بئيس شديد
تاذن اعلم
ليبعثن عليهم أي على اليهود
يسومهم يوليهم وهو محمد وامته ياخذون منه الجزيه
بالحسنات وهي الخير والخصب وضدها السيئات
والخلف الرديء من الناس ورثوا كتابهم ياخذون عرض هذا الادنى أي ما يعرض لهم من الدنيا وقيل هي الرشوة في الحكم
وان ياتهم عرض المعنى ما يشبعهم شيء فهم ياخذون لغير حاجه
٥ - فما تغنى النذر استفهام توبيخ وقيل هي نفي
٦٧ ٦ - ٧ فتول عنهم منسوخ بآية السيف وقال ازجاج و عنهم وقف التمام يوم منصوب بقوله يخرجون من الأجداث و الداعي إسرافيل والنكر الفظيع خشعا أي يخرجون خشعا وشبههم بالجراد المنتشر لأن الجراد لا جهة به يقصدها فبعضه يختلف في بعض فهم يخرجون فزعين
٩ - وازدجر أي زجر عن قوله
١١ - والمنهمر الكثير السريع الانصباب