بالموعظة لم ينزجر وان تركته لم يهتد كحالتي الكلب في لهثه وكان بلعم قد زجر عن الدعاء على موسى وقومه في المنام وعلى لسان اتانه فلم ينزجر
ساء مثلا القوم أي ساء مثل القوم فحذف المضاف
ذرأنا خلقنا
بل هم اضل لان الانعام تبصر منا فعها ومضارها
يلحدون يجورون قال ابن عباس جورهم انهم سموا باسمائه الهتهم وزادوا فيها ونقصوا فاشتقوا اللات من الله والعزى من العزيز ومناة من المنان قال ابن زيد وهذه منسوخه باية السيف
٢٩ - فنادوا صاحبهم واسمه قدار بن سالف فتعاطى عقر الناقة فعقر أي قبل
٣١ - فصاح بهم جبريل صيحة واحدة فكانوا كهشيم المحتظر قال ابن عباس هو الرجل يجعل لغنمه حظيرة بالشجرة والشوك دون السباع فما سقط ذلك وداسته الغنم فهو الهشيم
٣٤ - والحاصب الحجارة
رلا آل لوط يعني لوطا وابنتيه
٣٧ - راودوه أي طلبوا رليه أن يسلم رليهم أضيافه وهم الملائكة فضرب جبريل أعينهم فطمسها
ونذر زي ما أنذركم به لوط
٤٣ - خير من أولئكم أي أشد أم لكم براءة من العذاببب في الكتب المتقدمة
٤٤ - نحن جميع أي نحن يد واحدة ننتصر ممن خالفنا
٤٧ - والسعر الجنون وقيل نار تسعر عنهم
٥٠ - إلا واحدة أي مرة واحدة أسرع من لمح البصر
٥١ - أشياعكم أشباهكم في الكفر


الصفحة التالية
Icon