لما يحييكم أي يصلح اموركم في الدارين
يحول بين المرء وقلبه أي بين المؤمن والكفر وبين الكافر والايمان
لا تصيبن الذين ظلموا والمعنى انها تصيب الظالم وغيره وانما تعدت الى غير الظالم لانه ترك الانكار
اذ انتم قليل يعني المهاجرين قبل الهجرة
والارض ارض مكه والناس كفار مكه
فاواكم الى المدينه وايدكم قواكم
الطيبات الغنائم
لا تخونوا الله لما حاصر رسول الله صلى الله عليه و سلم بني قريظة سألوه ان يصالحهم على ما صالح عليه بني النضير فأبا الا ان ينزلوا على حكم سعد بن معاذ فقالوا ارسل الينا ابا لبابه وكان اهله وولده عندهم فبعثه فاستشاروه في النزول على حكم سعد فأشار اللى حلقه أنه الذبح فأطاعوه فكانت تلك خيانة منه فنزلت هذه الاية
٧ - أزواجا أصنافا
٨ - فأصحاب الميمنة وهم الذين منزلتهم عن اليمين ما أصحاب الميمنة وهذا تعظيم لشأنهم
٩ - وأصحاب المشأمة هم أصحاب الشمال
١٠ - والسابقون إلى الإيمان من كل أمة
١٣ - ثلة أي جماعة من الأولين الذين كانوا من زمن آدم إلى نبينا
١٤ - وقليل من الآخرين أي من هذه الأمة وقيل جماعة من الأولين أصحاب نبينا وقيل من تابعهم فيكون الكل من هذه الأمة
١٥ - موضونة منسوجة
١٩ - لا يصدعون لا يلحقهم الصداع من شرب تلك الكأس
٢٨ - مخضود لا شوك فيه
٢٩ والطلح الموز