وما لهم الا يعذبهم الله لما خرج رسول الله صلى الله عليه و سلم عنهم وقع التمييز بينهم وبين المؤمنين بالهجرة قيل حينئذ وما لهم الا يعذبهم الله فعذبهم يوم بدر
الا مكاء وهو الصفير وتصدية وهو التصفيق والمعنى انهم جعلوا هذا مكان الصلاة
ينفقون أموالهم نزلت في المطعمين ببدر
ليميز اللام متعلقه بقوله الى جهنم يحشرون
و الخبيث الكافر و الطيب المؤمن
فيركمه فيجعل بعضهم على بعض
سنة الاولين في نصر الاولياء وتعذيب الاعداء
فتنة أي شرك
لله خمسه أربعة اخماس الغنيمه للمحاربين والخمس
تفكهون قال الفراء تتعجبون مما نزل بكم في زوعكم وقال ابن قتيبة تندمون
٦٦ - لمغرمون معذبون
٦٩ - المزن السحاب
٧١ - تورون تقدحون شجرتها التي يتخذ منها الزنود
٧٣ - تذكرة لنار جهنم ومتاعا منفعة للمقرين وهم المسافرون ينزلون القواء
٧٥ - و مواقع النجوم مساقطها وقيل هي نجوم القرآن
٧٨٧٩ ٧٩ - في كتاب مكنون المصحف وقيل اللوح المحفوظ فعلى الأول المطهرون من الأحداث وعلي الثاني المطهرون الملائكة