لقائهم في قلة فاخبر اصحابه بذلك فكان ذلك تثبيتا لهم
لفشلتهم لجبنتم ولتنازعتم أي لاختلفتم في حربهم
واذ يريكموهم اذ التقيتم قال ابن مسعود قلوا في اعيينا حتى قلت لرجل الى جانبي اتراهم سبعين فقال اراهم مائة وانما قلل المؤمنين في اعين الكفار ليقدم الكفار عليهم فبيبين النصر بوجود القتال
وتذهب ريحهم أي صولتكم وقوتكم
خرجوا من ديارهم بطرا يعني ابا جهل ومن كان معه
واني جار لكم تصور الشيطان في صورة سراقة فجشع المشركين وكان بينهم وبين بني كنانة حرب فقال انا جار لكم أي مجير منهم
نكص رجع لما راى الملائكة خاف ان تقوم القيامة فنسي انظاره
اذ يقول المنافقون من اهل المدينة والذين في قلوبهم
٥٧ - سورة الحديد
٣ - الظاهر بحججه والباطن لا حتجابه
١٠ - و الفتح فتح مكة
١٢ - يسعى نورهم يضيء على الصراط فتقول لهم الملائكة بشراكم
١٣ - وراءكم أي ارجعوا فاعملوا عملا يوجب لكم نورا
والسور الأعراف
و الرحمة الجنة و العذاب جهنم


الصفحة التالية
Icon