ذهب وجاء انصاري بصاع فقالوا ما جاء ابن عوف بما جاء به الا رياه وان الله تعالى ورسوله لغنيان عن هذا الصاع
سخر الله منهم أي جازاهم على فعلهم
فرح المخلفون يعني المنافقين الذين تخلفوا عن غزوة تبوك بمقعدهم أي بقعودهم خلاف رسول الله صلى الله عليه و سلم أي بعده
فليضحكوا قليلا ولفظه لفظ الامر ومعناه التهديد
فان رجعك اللله أي ردك من تبوك
فاستاذنوك للخروج معهم الى الغزو
مع الخالفين وهم المتخلفون للعذر
الطول الغني
و الخوالف النساء
وطبع ختم
و الخيرات الفاضلات من كل شيء
المعذرون قال ابو عبيدة هم الذين يعذرون وليسوا بجادين وقال ابن الانباري هم المعتذرون بالعذر الصحيح واصلها
١٠ - من فضل الله إباحة لطلب الرزق بالتجارة
١١ - انفضوا إليها قدمت عير فضرب لها طبل فخرجوا رليها لجوع كان أصابهم وكان النبي صلى الله عليه و سلم يخطب يوم الجمعة فتركوه قاذما
فلم يبق معه سوى اثنى عشر رجلا فنزلت الآية وإنما قال إليها لأن المقصود التجارة لا اللهو