سكن لهم أي طمانينة ان اللله قد قبل منهم
وياخذ الصدقات أي يقبلها
واخرون مرجؤون نزلت في كعب بن مالك ومرارة ابن الربيع وهلال بن امية لم يبالغوا في الاعتذار كما فعل ابو لبابة واصحابه
والذين اتخذوا مسجدا لما اتخذ بنوا عمرو بن عوف مسجد قباء واتاهم رسول الله صلى الله عليه و سلم فصلى فيه حسدهم اخوتهم بنو غنم ابن عوف وكانوا من منافقي الانصار فقالوا نبني مسجدا ونرسل الى رسول الله صلى الله عليه و سلم فيصلي فيه ويصلي فيه ابو عامر الراهب اذا قدم من الشام وكان ابو عامر قد ترهب في الجاهلية فلما قدم رسول الله صلى الله عليه و سلم المدينة عاداه ابو عامر فخرج الى الشام فارسل الى المنافقين اعدوا ما استطعتم من قوة وسلاح وابنوا لي مسجدا فاني اذهب الى قيصر فاتي بجند الروم فاخرج محمدا فبنوا مسجدا واتوا رسول الله صلى الله عليه و سلم ليصلي فيه فنزل القران فدعى رسول الله صلى الله عليه و سلم معن بن عدي ومالك بن الدخشم في اخرين فقال انطلقوا الى هذا المسجد الظالم اهله فاهدموه واحرقوه
٦٤ - سورة التغابن
٩ - التغابن تفاعل من الغبن وهو فوت الحظ غبن فيه أهل الجنة أهل النار
١١ - يهد قلبه لليقين فيعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه
١٤ - عدوا لكم سببها أن الرجل كان إذا أراد الهجرة منعه أهله وقالوا كيف تدعنا وتذهب فمنهم من يزق لهم فيقم فلما هاجروا بعد ذلك ورأوا الناس قد تفقهوا في الدين هموا بمعاقبة المانعين لهم من الأهل فنزلت وإن تعفوا