لان كل شيء اضيف فهو ممدوح كقوله تعالى مدخل صدق و مقعد صدق
الا من بعد اذنه أي الا ان ياذن له وهذا رد عليهم في قولهم الاصنام شفعاؤنا
ضياء أي ذات ضياء
وقدره أي قدر له منازل وهي التي ينزل كل ليلة منها منزلا وهي النجوم التي تنسب العرب اليها الانواء وهي الهقعة والهنعة والثريا والبلدة والسماك
الا بالحق أي للحق
يرجون لقاءنا لا يخافون البعث
يهديهم ربهم الى الجنة ثوابا بايمانهم
دعواهم أي دعاؤهم
استعجالهم بالخير أي لو عجل للناس اذ دعوا على انفسهم عند الغضب وعلى اهاليهم كما يعجل لهم الخير لهلكوا
مناكبها طرقها
١٩ - صافات تصف أجنحتها في الهواء وتقبض أجنحتها بعد البسط
٢٢ - مكبا على وجهه مثل المؤمن والكافر
٢٥ - متى هذا الوعد بالعذاب
٢٧ - فلما زأوه يعني العذاب زلفة قريبا منهم سيئت تبين فيها السوء
تدعون أي تدعون
٢٨ - إن أهلكني الله معنى الآية نحن مع إيماننا بين الخوف والرجاء فمن يجيركم مع كفركم