ولكن تصديق الذي بين يديه من الكتب وتفصيل الكتاب الذي كتبه الله على امة محمد صلى الله عليه و سلم والفرائض التي فرضناها عليهم
بما لم يحيطوا بعلمه أي يعلم التكذيب به بانهم شاكون فيه
و تاويله تصديق ما وعدوا به
ومنهم من يؤمن به أي بالقران وهذا اخبار عما سبق في العلم القديم
لي عملي منسوخ باية السيف
ولو كانوا بمعنى اذا
كان لم يلبثوا في الدنيا قصر مقدار لبثهم عندهم لهول ما استقبلهم
يتعارفون عند خروجهم من القبور
قضي بينهم بتعجيل الانتقام منهم
متى هذا الوعد بالعذاب
بياتا أي بليل
٥١ - ليزلقونك المعنى أنهم ينظرون إليك بأعين العداوة نظرا يكاد يلقيك إلى الأرض


الصفحة التالية
Icon