و الطيبات ما احل لهم
فما اختلفوا في تصديق محمد صلى الله عليه و سلم حتى جاءهم العلم وهو القران
فان كنت في شك الخطاب له والمعنى لغيره من الشاكين
يقرؤون الكتاب وهم المؤمنون من اليهود والنصارى
حقت وجبت الكلمة بالسخط
فلولا أي فهلا كانت قرية امنت في وقت ينفعها ايمانها الا قوم يونس المعنى لكن قوم يونس وقيل الاستثناء متصل والمعنى لم يؤمن قرية فنفعها ايمانها الا قوم يونس
و الخزي الهوان
الى حين اجالهم وذلك انهم عاينوا العذاب فتابوا صادقين فقبل منهم بخلاف من تقدمهم من الامم فانهم ما ماتوا صادقين وقيل بل ذلك خاص لهم وقيل بل لكون العذاب ما باشرهم
افانت تكره الناس منسوخ باية السيف
الرجس العذاب والغضب
لا يعقلون امر الله
١٧١٨١٨ - تدعو من أدبر عن الإيمان وتولى عن الحق وجمع المال في وعاء
١٩ - والهلوع الشديد الجزع
٢٠٢١ ٢١ - و الشر الفقر و الخير المال
٣٦ - مهطعين أي مقبلين بأبصارهم عليه وكانوا ينظرونه نظر عداوة
٣٧ - والعزين الحلق الجماعات
٣٩ - مما يعلمون أي من نطف وعلق والمعنى لا يستوحب أحد منهم الجنة بما يدعيه من الشرف
٤٣ - إلى نصب من ضم النون والصاد فهو واحد الأنصاب وهي آلهتهم وكذلك من فتح النون أسكن الصاد والمعنى كأنهم إلى صنم يسرعون


الصفحة التالية
Icon