و الفلك السفينة باعيننا أي بمراى منا
سخروا منه أي قالوا سرت بعد النبوة نجارا
فانا نسخر منكم عند الغرق
وفار التنور وكان تنورا من حجارة كان لنوح يخبز فيه
الا من سبق عليه القول بالاهلاك وهم امراته وابنه كنعان
مجراها من ضم الميم اراد بالله اجراؤها وارساؤها ومن فتحها اراد بالله يكون جريها ويقع ارساؤها
والمعزل المكان المنقطع والمعنى في معزل من السفينة
لا عاصم أي لا معصوم
وحال بينهما أي بين نوح وابنه وقيل بين ابنه والجبل
اقلعي امسكي عن انزال الماء
١٣ - و الهدى القرآن
رهقا ظلما
١٦ - ثم رجع إلى كفار مكة فقال وإن لو استقاموا على الطريقة وهي الهدى
والغدق الكثير وذكر الماء مثلا لأن الخير كله يكون بالمطر والمعنى وسعنا عليهم فنفتنهم أي لنختبرهم فننظر كيف شكرهم عن ذكر ربه يعني القرآن
١٧ - صعدا أي شاقا
١٩ - ورجع إلى ذكر الجن فقال وأنه لما قام عبدالله يعني محمدا صلى الله عليه و سلم يدعوه يعبده كادوا يعني الجن
ليدا أي كاد بعضهم يركب بعضا
٢٣ - إلا بلاغا المعنى لا أملك لكم ضرا ولا رشدا إلا أن أبلغكم وقيل لن يجيرني إلا أن أبلغ
٢٥ - أقريب ما توعدون من العذاب