و تخزون تفضحوني
والرشيد المرشد
من حق أي من حاجة
والقوة البطش والركن العشيرة وجواب لو محذوف تقديره لحلت بينكم وبين المعصية
فقالت الملائكة حين اذ انا رسل ربك لن يصلوا اليك أي بسوء
الا امراتك المعنى فانها تلتفت ويكون الاستثناء منقطعا على قراءة من رفع وعلى قراءة من نصب فالمعنى فاسر باهلك الا امراتكم
عاليها يعنى القرى
والسجيل حجر وطين قال الفراء طين قد طبخ حتى صار كالرخام
منضود يتبع بعضه بعضا
وبيلا ثقيلا
١٧ - تتقون يوما أي عذاب يوم
منفطر به أي منشق فيه أي في ذلك اليوم والسماء تذكر وتؤنث فها هنا ذكر
٢٠ - لن تحصوه تطيقوا قيام ثلثي اليوم ولا ثلثه ولا نصفه فتاب خفف مرضى لا تطيقون قيام الليل فنسخ قيام الليل عن المسلمين بالصلوات الفرائض


الصفحة التالية
Icon