فقال يوسف ذلك ليعلم العزيز اني لم اخنه بالغيب اذ غاب عني
فقال جبريل ولا حين هممت فقال وما اربىء نفسي
على خزائن الارض يعني الاموال وقيل خزائن الطعام
فلما جهزهم أي حمل لهم رجل بعير المنزلين المضيفين
والاظهر انه لم يطلب اخاه الا بوحي اذ لا ينبغي له ان يسعة في زيادة غم ابيه
لا تدخلوا من باب واحد وخاف عليهم العين لجمالهم
والحاجة التي في نفسه شفقته عليهم
تبتئس تحزن
و السقاية الصواع
و العير القوم على الابل
انكم لسارقون اراد سرقتهم يوسف من ابيه
وانا به زعيم أي كفيل يقوله المؤذن
٢٣ - فقدرنا وقدرنا لغتان
٢٥ - وكفاتا الكفت الضم فهي تضمهم احياء على ظهرها وأمواتا في بطنها
٣٠ - إلى ظل وهو دخان من نار جهنم
٣٢ - والقصر واحد القصور ومن فتح الصاد أراد أصول النخل
٣٣ - جمالات من كسر الجيم أو ضمها أو قرأ جمالة بكسر الجيم وبالهاء فكله جميع الجمال يقال جمل وجمالة كحجر وحجارة والصفر السود
٣٩ - كيد أي حيلة