بيوسف واخيه أي فرقتم بينهما
وكشف الحجاب عنه فعرفوه
لا تثريب تعيير
يأت بصيرا يعود مبصرا فلما بعث القميص وكان في قصبة من فضه فنشره ففاحت رائحته وكانت من الجنة فعلم يعقوب انها ريح القميص
و تفندون تهرمون أي تنسبوني الى الهرم وضعف العقل
لفي ضلالك أي لفي خطاك في حب يوسف وهذا قول اولاد اولاده
و البشير يهوذا
سوف استغفر أخرهم الى وقت السحر لانه اخلق للاجابة
اوى اليه ابويه أبوه وخالته
ان شاء الله امنين لم يثق بانصراف الحوادث عنهم فعلقها بالمشيئة
و العرش سرير المملكة
وخروا له الابوان والاخوة غلبهم السلام وكانت سجدة
سورة النازعات
١٥ ١ - ٥ النازعات الملائكة تنزع أرواح الكفار غرقا أي إغراقا كما يغرق النازع في القوس يعني أنه يبلغ بها غاية المد وهي الناشطات تنشط أرواح الكفار وهي السابحات تسبح بأرواح المؤمنين أي تسلها سلا رقيقا ثم يدعونها حتى تستريح وهي السابقات تسبق بأرواحهم إلى الجنة وهي المدبرات فجبريل موكل بالرياح والجنود وميكائيل موكل بالقطر والنبات وملك الموت يقبض الأرواح وإسرافيل يتنزل بالأمر العظيم
٦٧ ٦ - ٧ الراجعة النفخة الأولى وهي صيحة فيها تردد واضطراب و الرادقة النفخة الثانية جاءت بعد الأولى