و الاحزاب اليهود والنصارى عرفوا بعثة النبي ثم انكروا ثبوته
ولئن أتبعت أهواءهم في صلاتك الى بيت المقدس
لكل أجل من اجال الخلق كتاب عندالله
أم الكتاب اللوح المحفوظ
بعض الذي نعدهم من العذاب
فانما عليك البلاغ نسخ باية السيف
ننقصها من اطرافها موت العلماء والاخبار
لامعقب لحكمه أي لا يتعقبه احد بتغيير ولا نقص
وقد مكر الذين من قبلهم بأنبيائهم يقصدون قتلهم
كفى بالله شهيدا بما ظهر من الايات
ومن عنده علم الكتاب عبد الله بن سلام
سورة الانفطار
١ - انفطرت انشقت
٣ - فجرت فتح بعضها في بعض
٤ - بعثرت أثيرت
٧٨ ٧ - ٨ فعدلك أي عدل أعضاءك فلم تفصل يد عن رجل ولا رجل عن يد ومن خفف فالمعنى صرفك إلى أي صورة شاء إما