الذين يختلفون فيه هم والمؤمنون كاذبين فيما اقسموا عليه من نفي البعث
في الله أي في طلب رضاه
لنبوءنهم أي لننزلنهم المدينه والمعنى للننزلهم بلدة حسنة
و أهل الذكر أهل التوراة والانجيل
بالبينات المعنى وما أرسلنا من قبلك بالبينات والزبر الا رجالا والزبر الكتب و الذكر القران
مكروا السيئات أشركوا
على تخوف أي على تنقص قال الزجاج ننقص اموالهم وثمارهم حتى نهلكهم
تتفيؤ أي تدور وترجع بطلوع الشمس عليها
١٣ - سوط عذاب أي جعل سوطهم الذي ضرب به العذاب
١٤ - لبالمرصاد أي يرصد من كفر به بالعذاب
١٥ - والإنسان الكافر ابتلاه اختبره
١٦ - وقدر ضيق
١٧ - كلا ليس الأمر كما ظن فما أعطى هذا لكرامته عليه ولا أفقر هذا لهوانه عنده
١٩ - والتراث الميراث لما شديدا
٢٤ - لحياتي أي في الآخرة
٢٥ - لا يعذب من كسر الذال أراد لا يعذب عذاب الله أحد أي كعذابه ومن فتح أراد لا يعذب عذاب الكافر أحد
٢٧ - المطمئنة المؤمنة يقال لها عند الموت ارجعي


الصفحة التالية
Icon