ومن اصوافها يعني الضأن واوبارها يعني الابل واشعارها يعني المعز والاثاث المتاع
والظلال جمع ظل كل شيء له ظل
والاكنان ما يكن من الحر والبرد وهي الغيران والاسراب
والسرابيل القمص وانما خص الحر لانهم كانوا يعانون الحر اكثر من البرد وقيل اراد والبرد فحذف
واكثرهم الكافرون ذكر الاكثر والمراد الجميع
شهيدا وهو نبيهم يشهد لهم وعليهم
يستعتبون يطلب منهم ان يرجعوا الى الطاعة
هؤلاء شركاؤنا ظنوا ان هذا الاعتذار يدفع عنهم العذاب
فالقوا يعني الاصنام اجابت عابديها
السلم أي استسلم الكل منقادين لحكم الله
زدناهم عذابا في النار فوق العذاب الذي يعذب به اكثر اهل النار قال ابن مسعود حيات كامثال الفيلة وعقارب كامثال البغال
سورة الليل
٣ - وما بمعنى من
٤ - لشتى مختلف
٦ - والحسنى الجنة
٧١٠ ١٠ - واليسرى الخير والعسرى الشر
١١ - تردى في جهنم
١٢ - تلظى تتوقد وتتوهج
٢٥١٧ ١٧ - الأشقى المشرك والأتقى أبو بكر