والخوف قال المفسرون عذبوا بالجوع سبع سنين وبالخوف من رسول الله صلى الله عليه و سلم وسراياه
فكلوا يعني المؤمنين وقيل المشر كين
لما تصف السنتكم اللام في لما بمعنا من اجل والمعنى لا تقولوا هذه الميتة حلال وهذه البحيرة حرام من اجل كذبكم واقدامكم على التخرص لما لا اصل له
ما قصصنا عليك يعني ما ذكر في الا نعام وهو قوله كل ذي ظفر وما ظلمنا هم با لتحريم ولكن ظلموا انفسهم بالمعاصي
كان أمة قاننا اماما في الدنيا
حسنة وهي الذكر الحسن
جعل السبت أي فرض تعظيمه وتحريمه وهاء فيه ترجع الى السبت وذلك ان موسى قال تفرغوا في الاسبوع يوما لله فاعبدوه في يوم الجمعه فقالوا الا يوم السبت فجعل عليهم وشدد عليهم فيه قال ابن قتيبه نسخ السبت بعيسى عليه السلام
٣ - أنقض ظهرك أثقله
٧ - فرغت من أمر الدنيا فأنصب في عمل آخرتك


الصفحة التالية
Icon