الاولى زكريا وفي الثانية يحيى وانما قتلوا زكريا لانهم اتهموه بمريم ويحيى لانه نهى ملكهم عن نكاح ربيبته
ولتعلن أي لتعظمن عن الطاعة
وعد اولاهما أي عقوبة اولى المرتين بعثنا أي ارسلنا عبادا جالوت وجنوده وقيل بختنصر
فجاسوا مشوا بين المنازل
رددنا لكم الكرة اظفرناكم بهم
وعد الاخرة من افسادكم بعثناهم ليسوءوا وجوهكم قال مقاتل بعث عليهم في المرة الاخرة انطياخوس الرومي
وليتبروا أي ليدمروا ويخربوا
حصيرا حبسا
يهدي للتي أي الى الخصال التي هي اقوم الخصال
بالشر أي في حالة ضجره وغضبه يدعو على نفسه واهله
سورة أقرأ باسم العلق
٧ - أن رآه أي رأى نفسه
٨ - الرجعى المرجع
٩١٠ ١٠ - ينهى وهو أبو جهل عبدا وهو محمد صلى الله عليه و سلم
١٦ - لنسفعا والسفع الأخذ والناصية مقدم الرأس