خلقا مما يكبر وهو الموت
فسينغضون يحركون رؤوسهم تكذيبا
فتستجيبون بحمده أي بامره قال الزجاج تستجيبون مقرين بانه خالقكم
الا قليلا أي في الدنيا وقيل في القبور وهذا لانهم خرجوا الى عذاب عظيم فقصر عندهم ما مضى قبله
يقولوا التي هي احسن يتكلمون بينهم باحسن الخطاب وقيل يكلمون المشركين باللطف فعلى هذا هي منسوخة باية السيف
اولئك الذين يدعون المعنى اولئك الذين يدعونهم الهة قال المفسرون هم المسيح وعزير والملائكة يبتغون الى ربهم الوسيلة أي يطلبون القرب منه وينظرون ايهم اقرب فيتوسلون اليه به
مهلكوها القرية الصالحة تهلك بالموت والعاصية بالعذاب
سورة لم يكن البينة
١ - والمشركين وهم عبدة الأوثان
منفكين زائلين عن كفرهم حتى نأتيهم البينة حتى أتتهم البينة وهي محمد صلى الله عليه و سلم والمعنى أنه بين ضلالهم ونعمته على من آمن منهم
٢ - مطهرة من الشرك
٣ - قيمة مستقيمة
٤ - وما نفرق الذين أوتوا الكتاب يعني من لم يؤمن منهم والبينة محمد صلى الله عليه و سلم والمعنى لم يزالوا مؤمنين حتى بعث
٥ - وما أمروا في كتبهم
دين القيمة في كتبهم
و البرية الخلق


الصفحة التالية
Icon