والشطط الجور
واذا اعتزلتموهم هذا قول رئيسهم يمليخا أي فارقتم عبدة الاصنام
من رحمته أي من رزقه
مرفقا أي يهيء لكم بدلا من ارمكم الصعب مرفقا أي ياتيكم باليسر واللطف
تزاور تميل
تقرضهم تعدل عنهم
والفجوة المتسع
وتحسبهم ايقاظا لان اعينهم كانت في نومهم وكانوا يقلبون ستة اشهر على جنب وستة اشهر على الجنب الاخر
والوصيد عتبة الباب
لوليت منهم فرارا هيبة لهم
ليتساؤلوا فيفيد تساؤلهم اعتبار المعتبرين
والورق الفضة
ازكى طعاما أي احل ذبيحة
سورة الفيل
١ - ألم تر ألم تخبر وأصحاب الفيل قوم قصدوا نقض الكعبة
٣ - والأبابيل جماعات في تفرقة
٤٥ ٤ - ٥ وقد ذكرنا سجيل في هود حجر وطين والعصف في سورة الرحمن