فاخلع نعليك لانهما كانل من جلد حمار ميت
طوى اسم الوادي قال الحسن قدس مرتين
اكاد اخفيها قال ابن عباس من نفسي وهذا مبالغه في كتمانها وقرا ابن جبير بفتح الالف ومعناه اظهرها
عنها أي عن الايمان بها
فتردى تهلك
وأهش أضرب بها الشجر اليايس ليسقط عنه ورقه فترعاه الغنم
مارب حاجات وانما سئل عن العصا ليؤانس وانما عدد حوائجه اليها لئلا يؤمر بالقائها كالنعلين
سيرتها أي الى سيرتها والمعنى نردها عصا
عقدة من لساني كان قد اخذ جمرة وهو طفل فوضعها في فيه فاحترق لسانه فصار فيه عقده