ثم اهتدى لزم السنة
وما اعجلك لما وعد الله موسى ان يعطيه التوراة اختار من قومه سبعين فذهبوا معه فعجل من بينهم شوقا الى ربه
لترضى لتزداد رضا
بملكنا بطاقتنا أي لم نملك انفسنا عند الوقوع في البلية
اوزارا اثقالا وهي حلي ال فرعون فقد فناها طرحناها في حفيرة وكان السامري قد قال القوا اموال فرعون فلما القوها القى عليها قبضة من تراب حافر فرس جبريل وقال كن عجلا فصار عجلا
قوله تعالى فنسى يعني موسى نسي ان يخبركم ان هذا الهه
فما خطبك أي امرك
بصرت علمت راي جبريل على فرس فاخذت من اثرها قبضة فنبذتها في العجل
سولت زينت


الصفحة التالية
Icon