و الكرب الغرق
ونصرناه منعناه منهم ان يصلوا اليه بسوء
نفشت رعت ليلا
ففهمناها يعني القضية وكانت غنم رجل قد دخلت حرث اخر فاكلته فقال داود لصاحب الحرث لك رقاب الغنم فقال سليمان او غير ذلك قال ما هو قال ينطلق اصحاب الحرث بالغنم فيصيبون من البانها ومنافعها ويقبل اصحاب الغنم على الكرم حتى اذا عاد كما كان سلموه اربابا وتسلموا غنمهم ومذهب احمد انه اذا جرى مثل هذا وجب الضمان
صنعة لبوس وهي الدرع ولباس الحرب
والعاصفة القوية
الى الارض وهي ارض الشام
دون ذلك أي سواه
حافظين ان يفسدوا ما عملوا
ومثلهم معهم احيي الله له الاهل واثابه مثلهم في الدنيا


الصفحة التالية
Icon