٦٤ - وأزلفنا قربنا أصحاب فرعون من الغرق
٦٧ - وما كان أكثرهم مؤمنين إنما آمن من أهل مصر آسية وخربيل وفنه الماشطة والتي دلت موسى على قبر يوسف واسمها مريم
٧٧ - فإنهم عدو لي أي أعداء إلا رب العالمين استثناء من غير الجنس
٨٠٨١ ٨١ - وإما قال وإذا مرضت لأنه أراد الثناء على الله تعالى فلم يصفه إلا بالجميل وإنما قال يميتني لأن القوم لا ينكرون الموت فقال ليستدل بهذه القدرة على البعث
٨٣ - حكما أي فهما وعلما وما أخللنا به قد سبق
٨٩ - بقلب سليم أي من الشرك
٩٠ - وأزلفت قربت
٩٣ - ينصرونكم يمنعونكم من العذاب


الصفحة التالية
Icon