والرغد الرزق الواسع
و الشجره السنبله وقيل الكرم
والمتاع المنفعه
فتلقى اخذ كان الله تعالى اوحى اليه كلمات فاستغفره بها والكلمات ربنا ظلمنا انفسنا الايه واعاد ذكر الهبوط للتاكيد
واسرائيل هو يعقوب
وعهد الله ما فى التورات وعهدهم دخول الجنه
وانما قال اول كافر به لانه اشد فى العناد
تلبسوا بمعنى تخلطوا فكانو يقولون فن صفة النبى صلى الله عليه و سلم ليس من العرب وتامرون باتباعه ولا تؤمنون به
والمراد بالعالمين عالمو زمانهم
سورة القصص
٤ - شيعا أي فرقا يستضعف طائفة منهم وهم بنو إسرائيل
٦ - وما كانوا يحذرون لأنهم أخبروا أن هلاكهم على يد إسرائيلي
٧ - وأوحينا ألهمنا
٨ - ليكون لهم عدوا هذه اللام العاقبة فصار عدوا في دينهم وحزنا لما صنعه بهم
٩ - وهم لا يشعرون أن هلاكهم على يده


الصفحة التالية
Icon