فاداراتم تدافعتم والقى بعضكم على بعض وهذه الاية مقدمة فى المعنى على قصة البقره
قوله تعالى بما فتح الله عليكم اى قضى وكان ناس من اليهود يحدثون المؤمنين بما عذبوا به وقيل بما علمكم الله
والامى الذى لا يقرا ولا يكتب
والامانى التلاوة
بلى من كسب سيئه اى شركا
قوله لا تسفكون دماءكم اى لايسفك بعضكم دم بعض وكانت قريظة حلفاء الاوس والنضير حلفاء الخزرج وكانوا يقاتلون مع حلفائهم فاذا اسر رجل من الفريقين جمعوا له حتى يفدوه فتعيرهم العرب وتقول كيف تقاتلونهم وتفدونهم فيقولون امرنا ان نفديهم وحرم علينا قتلهم فتقول العرب فلم تقاتلونهم فيقولون نستحييى ان يستذل حلفاؤنا
٢٤ - ولما أنزلت إلي أي إلى ما وأراد بالخير الطعام
٢٥ - وقص عليه القصص أي أخبره بأمره من حين ولد إلى حين جاءه
وإنما قال نحوت لأن فرعون لم يكن له سلطان بتلك الأرض
٢٦ - قالت إحداهما وهي الكبرى وإنما قالت القوي لرفعه صخرة عظيمة عن البئر وحده وإما قالت الأمين لأنه أمرها أن تمشي خلفه لئلا يراها
٢٧ - تأجرني تكون أجيرا لي
من الصالحين في حسن الصحبة والوفاء
٢٩ - فقضى موسى الأجل التام وهل تزوج الكبرى أم الصغرى فيه قولان
والحذوة قطعة حطب فيها نار
٣٠ - من شاطىء الوادي جانبه الأيمن وهو الذي عن يمين موسى
من الشجرة أي من ناحيتها وكانت شجرة العناب وقيل عوسجة