والأصل: صاحبُ أو صاحبَ، على النداء المفرد أو المضاف، فَجَزَم لكثرة
الحركات -
قال أبو منصور: ومثل هذا يسوغ للشاعر الذى يضطر إلى تسكين مُتحرك
ليستقيم له وزن الشعر -
فأماكتاب الله فقد أمر الله جلَّ وعزَّ بترتيله وتبيينه،
وقارئ القرآن غير مضطر إلى تسكين متحرك، أو تحريك ساكن.
وأنشد المبرد البيت:
إذا اعوَجَجن قلت صاحِ قَوِّم
* * *
وحذف من هذه السورة ياء واحدة
(فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ (٢٦)
أثبتها الحضرميُّ في الوصل والوقف.
* * *