(وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ)
أى ما نقصناهم.
واجتمع القرّاء على كسر الألف من قوله (إن أكْرَمَكُمْ عنْدَ الله)
وقال أبو بكر بن الأنبارى فى قوله (وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا)
هذا وقفٌ تام ثم تستأنف: (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ).
* * *