عن الإسلام فقال : حسن الخلق
ثم راجعه الرجل فلم يزل رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : حسن الخلق
حتى بلغ خمس مرات "
وأخرج الطبراني في الأوسط والبيهقي وضعفه عن جابر قال :" قالوا : يا رسول الله ما الشؤم ؟ قال : سوء الخلق "
وأخرج الطبراني في الأوسط والبيهقي في الشعب وضعفه عن عائشة مرفوعا قال ؟ :" الشؤم سوء الخلق "
وأخرج الخرائطي في مكارم الأخلاق عن أنس بن مالك قال :" قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : إن حسن الخلق ليذيب الخطيئة كما تذيب الشمس الجليد "
وأخرج البيهقي عن أنس عن النبي صلى الله عليه و سلم :" الخلق السوء يفسد الإيمان كما يفسد الصبر الطعام " قال أنس : وكان يقال : إن المؤمن أحسن شيء خلقا
وأخرج ابن عدي والطبراني والبيهقي وضعفه عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه و سلم قال :" حسن الخلق يذيب الخطايا كما تذيب الشمس الجليد وإن الخلق السيء يفسد العمل كما يفسد الخل العسل "
وأخرج البيهقي وضعفه عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :" إن حسن الخلق يذيب الخطيئة كما تذيب الشمس الجليد وإن سوء الخلق يفسد العمل كما يفسد الصبر العسل "
وأخرج البيهقي وضعفه عن طريق سعيد بن أبي بردة بن أبي موسى الأشعري عن أبيه عن جده قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :" حسن الخلق زمام من رحمة الله في أنف صاحبه والزمام بيد الملك والملك يجره إلى الخير والخير يجره إلى الجنة
وسوء الخلق زمام من عذاب الله في أنف صاحبه والزمام بيد الشيطان والشيطان يجره إلى الشر والشر يجره إلى النار "
وأخرج الطبراني في الأوسط والبيهقي عن أبي هريرة :" سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : والله ما حسن الله خلق رجل ولا خلقه فتطعمه النار "
وأخرج الطبراني في الأوسط والبيهقي عن أبي هريرة : سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول :" من سعادة ابن آدم حسن الخلق ومن شقوته سوء الخلق "
وأخرج الخرائطي والبيهقي عن ابن عمرو قال :" كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يكثر الدعاء يقول : اللهم إني أسألك الصحة والعفة والأمانة وحسن الخلق والرضا بالقدر "