وأخرج أحمد عن ابن مسعود قال : أكثر الناس خطايا أكثرهم خوضا في الباطل
وأخرج أحمد عن ابن مسعود قال : والذي لا إله غيره ما على الأرض شيء أحوج إلى طول سجن من لسان
وأخرج ابن عدي عن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :" لا يصلح الكذب إلا في ثلاث : الرجل يرضي امرأته وفي الحرب وفي صلح بين الناس "
وأخرج البيهقي عن النواس بن سمعان قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :" إن الكذب لا يصلح إلا في ثلاث : الحرب فإنها خدعة والرجل يرضي امرأته والرجل يصلح بين اثنين "
وأخرج البيهقي عن أسماء بنت يزيد قالت : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :" لا يصلح الكذب إلا في ثلاث : الرجل يكذب لامرأته لترضى عنه أو إصلاح بين الناس أو يكذب في الحرب "
وأخرج البيهقي عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال :" ما عمل ابن آدم شيء أفضل من الصدقة وصلاح ذات البين وخلق حسن "
وأخرج البيهقي عن عبد الله بن عمرو قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :" أفضل الصدقة صلاح ذات البين "
وأخرج البيهقي عن أبي أيوب قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه و سلم :" يا أبا أيوب ألا أخبرك بما يعظم الله به الأجر ويمحو به الذنوب ؟ تمشي في إصلاح الناس إذا تباغضوا وتفاسدوا فإنها صدقة يحب الله موضعها "
وأخرج أحمد والبخاري ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي والبيهقي عن أم كلثوم بنت عقبة " أنها سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : ليس الكذاب بالذي يصلح بين الناس فينمي خيرا أو يقول خيرا وقالت : لم أسمعه يرخص في شيء مما يقوله الناس إلا في ثلاث : في الحرب والإصلاح بين الناس وحديث الرجل امرأته وحديث المرأة زوجها "
وأخرج أحمد وأبو داود والترمذي وصححه والبيهقي عن أبي الدرداء قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :" ألا أخبركم بأفضل من درجات الصيام والصلاة والصدقة ؟ قالوا : بلى
قال : إصلاح ذات البين
قال : وفساد ذات البين هي الحالقة "