وأخرج الترمذي وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه عن علي رضي الله عنه قال : سألت رسول الله صلى الله عليه و سلم عن يوم الحج الأكبر ؟ فقال " يوم النحر "
وأخرج ابن أبي شيبة والترمذي وأبو الشيخ عن علي رضي الله عنه قال : يوم الحج الأكبر يوم النحر
وأخرج ابن مردويه بسند ضعيف عن علي رضي الله عنه قال " أربع حفظتهن عن رسول الله صلى الله عليه و سلم
إن الصلاة الوسطى العصر وإن الحج الأكبر يوم النحر وإن أدبار السجود الركعتان بعد المغرب وإن أدبار النجوم الركعتان قبل صلاة الفجر "
وأخرج الترمذي وابن مردويه عن عمرو بن الأحوص رضي الله عنه
أنه شهد حجة الوداع مع رسول الله صلى الله عليه و سلم فحمد الله وأثنى عليه وذكر ووعظ قال " أي يوم أحرم أي يوم حرم أي يوم حرم ؟ فقال الناس : يوم الحج الأكبر يا رسول الله "
وأخرج أبو داود والنسائي والحاكم وصححه عن عبد الله بن قرط قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم " أعظم الأيام عند الله أيام النحر يوم القر "
وأخرج ابن مردويه عن ابن أبي أوفى رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم أن قال " يوم الأضحى هذا يوم الحج الأكبر "
وأخرج البخاري تعليقا وأبو داود وابن ماجة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن مردويه وأبو نعيم في الحلية عن ابن عمر رضي الله عنهما " أن رسول الله صلى الله عليه و سلم وقف يوم النحر بين الجمرات في الحجة التي حجها فقال : أي يوم هذا ؟ قالوا : يوم النحر
قال : هذا يوم الحج الأكبر "
وأخرج البخاري ومسلم وأبو داود والنسائي وابن مردويه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : بعثني أبو بكر رضي الله عنه فيمن يؤذن يوم النحر بمنى أن لا يحج بعد العام مشرك ولا يطوف بالبيت عريان ويوم الحج الأكبر يوم النحر والحج الأكبر الحج وإنما قيل الأكبر من أجل قول الناس الحج الأصغر فنبذ أبو بكر رضي الله عنه إلى الناس في ذلك العام فلم يحج عام حجة الوداع الذي حج فيه رسول الله صلى الله عليه و سلم مشرك وأنزل الله تعالى يا أيها الذين آمنوا إنما المشركون نجس التوبة الآية ٢٨ الآية