وأخرج ابن مردويه والبيهقي في شعب الإيمان عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه و سلم قال :" إياكم أن تتخذوا ظهور دوابكم منابر فإن الله تعالى إنما سخرها لكم لتبلغوا إلى بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس وجعل لكم الأرض فعليها فاقضوا حاجاتكم "
وأخرج أحمد وأبو يعلى والحاكم وصححه عن معاذ بن أنس عن أبيه : أن النبي صلى الله عليه و سلم مر على قوم وهم وقوف على دواب لهم ورواحل فقال لهم :" اركبوا هذه الدواب سالمة ودعوها سالمة ولا تتخذوها كراسي لأحاديثكم في الطرق والأسواق فرب مركوبة خير من راكبها وأكثر ذكرا لله تعالى منه "
وأخرج ابن أبي شيبة عن عطاء بن دينار قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :" لا تتخذوا ظهور الدواب كراسي لأحاديثكم فرب راكب مركوبة هي خير من راكبها وأكثر ذكرا لله تعالى منه "
وأخرج ابن أبي شيبة عن عطاء بن دينار قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :" لا تتخذوا ظهور الدواب كراسي لأحاديثكم فرب راكب مركوبة هي خير منه وأطوع لله منه وأكثر ذكرا "
وأخرج ابن أبي شيبة عن حبيب قال : كان يكره طول الوقوف على الدابة وأن تضرب وهي محسنة
وأخرج أحمد والبيهقي عن أبي الدرداء عن النبي صلى الله عليه و سلم قال :" لو غفر لكم ما تأتون إلى البهائم لغفر لكم كثير "
وأخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله : لتركبوها وزينة قال : جعلها لتركبوها وجعلها زينة لكم
وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة : أن أبا عياض كان يقرؤها والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة يقول : جعلها زينة
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس قال : كانت الخيل وحشية فذللها الله لإسماعيل بن إبراهيم عليهما السلام
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ في العظمة عن وهب بن منبه قال : بلغني أن الله أراد أن يخلق الفرس قال لريح الجنوب : إني خالق منك خلقا أجعله