أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله كالطود قال : كالجبل
وأخرج ابن أبي شيبه وابن المنذر عن ابن مسعود في قوله كالطود قال : كالجبل
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة قال الطود الجبل
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس في قوله وازلفنا ثم الآخرين قال : هم قوم فرعون قربهم الله حتى أغرقهم في البحر
وأخرج ابن مردويه عن عبد الله بن مسعود قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم " إلا أعلمك الكلمات التي قالهن موسى حين انفلق البحر قلت : بلى
قال : اللهم لك الحمد واليك المتكل وبك المستغاث وأنت المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله " قال ابن مسعود : فما تركتهن منذ سمعتهن من النبي صلى الله عليه و سلم
وأخرج ابن أبي حاتم عن محمد بن حمزة بن يوسف بن عبد الله بن سلام : ان موسى لما انتهى إلى البحر قال : يا من كان قبل كل شيء والمكون لكل شيء والكائن بعد كل شيء اجعل لنا مخرجا
فأوحى الله اليه أن اضرب بعصاك البحر
وأخرج ابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير قال : كان البحر ساكنا لا يتحرك فلما كان ليلة ضربه موسى بالعصا صار يمد ويجزر
وأخرج ابن أبي حاتم عن قيس بن عباد قال : لما انتهى موسى ببني اسرائيل إلى البحر قالت بنو اسرائيل لموسى : أين ما وعدتنا ؟ هذا البحر بين أيدينا وهذا فرعون وجنوده قد دهمنا من خلفنا
فقال موسى للبحر : انفرق أبا خالد فقال : لن أفرق لك يا موسى انا أقدم منك وأشد خلقا فنودي أن أضرب بعصاك البحر
وأخرج أبو العباس محمد بن اسحاق السراج في تاريخه وابن عبد البر في التمهيد من طريق يوسف بن مهران عن ابن عباس قال : كتب صاحب الروم إلى معاوية يسأله عن أفضل الكلام ما هو ؟ والثاني
والثالث
والرابع
وعن أكرم الخلق على الله وأكرم الأنبياء على الله وعن أربعة من الخلق لم يركضوا في رحم وعن قبر سار بصاحبه وعن المجرة وعن القوس وعن مكان طلعت فيه الشمس لم تطلع


الصفحة التالية
Icon