أخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة قل أرأيتم ما تدعون من دون الله يعني الأصنام
وأخرج عبد بن حميد عن عاصم أنه قرأ هل هن كاشفات ضره مضاف لآمنون كاشفات
وممسكات رحمته مثلها
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة وما أنت عليهم بوكيل قال : بحفيظ
والله أعلم
الآية ٤٢ أخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله الله يتوفى الأنفس
الآية
قال : نفس وروح بينهما شعاع الشمس فيتوفى الله النفس في منامه ويدع الروح في جسده وجوفه يتقلب ويعيش فإن بدا لله أن يقبضه قبض الروح فمات أو أخر أجله رد النفس إلى مكانها من جوفه
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر والطبراني في الأوسط وأبو الشيخ في العظمة والضياء في المختارة عن ابن عباس في قوله الله يتوفى الأنفس حين موتها
الآية قال : يلتقي أرواح الأحياء وأرواح الأموات في المنام فيتساءلون بينهم ما شاء الله تعالى ثم يمسك الله أرواح الأموات ويرسل أرواح الأحياء إلى


الصفحة التالية
Icon